لقد تطرقت لهذا الموضوع من جانبين الدين وهو واضح وجانب الاجتماعية هو في السيرة النبوية
ولكن أخي بالنسبة لسؤالك فاجبت عليها من وجهة نظر وهي وجهة نظري يعني لا تزعلون
أولا :- قال الرسول صلى الله عليه وسلم ( النساء ناقصات عقل.... )
هنا اقصد إن العقل المراءاة تغلب على عاطفتها فلم تفكر ألا بنفسها ولم تنظر إلى جوانب الأخرى كمثل إن هو إنسان من حق إن يتمتع ولو أنه وجد في الظلم، لحرمها شرع
ثانياً:- بعض النساء لديهم الرغبة في تملك لكل شي وسيطرة
وهنا أقول لأخوات أنت مملوك لزوجك وليس زوج مملوك لك والدليل على قولي إننا نقول فلانة في ذمة فلان ولا عمر سمعت إنا فلان في ذمة المر ته أن شاء الله تكونون فهمتوا وشي اقصد
ثالثاً:- بعض النساء لا يوجد لديها الثقة في زوجها.
وهنا أؤيد المرءاه احيانا يكون هناك الرجال قليلين خاتمهم مع حريمهم وليس كلهم وهنا تشعر المراءاة بعدم الأمن وزواجه كنذر لها بضياع أولادها وخسارة بيتها .
رابعاً :- بعض النساء لا يوجد لديها الثقة بنفسها .
هنا تشعر المراءاة إن هناك نواقص فيها وتخاف إني يجده عند غيرها ومن بعدها يقع الظلم
ولكن أختي تأكيد وكون وثقة من نفسك وأن زوجك لم يطرق باب أهلك لكي ينهك أو يجرح كرامتك ولكن هذا الحق له.
خامساً :- بعض النساء يشعر إنا هذا جرح كرمتهن .
هنا نسال المراءاة ما هو هدف الحقيقي من الزواج وماذا تريدنا وكيف يحفظ على كرامتك ؟؟؟؟؟؟
أختي نظر إلى أمهات المؤمنين و الصحابيات هل نجرحني عند ما تزوج عليهن أزواجهن هل نقص منهن شي لا والله بل هنا النساء الخالدات .
سادساً:- عدم محبتي المراءاة لزوجها.
وهذا كثر ما أشاهدت من الذي حولي لا تهتم إلا بيتها أولادها والمصرف الشهري عندما تزوج عليها وقتها تطلب طلاق ولا تفكر في أولادها وتقول جرح كرامتي ( أي كرامه سنه الله جرح الكرمة وحق الرجل المشروع جرح ألكرمه ) عجبنا .. لو كنت تحبينه لتمسيت له الف عذر وعذر أو حاولتي ستراجعه قبل إني يتزوج .
اخي :- انصح لكل من يقدم على خطوة الزواج الثاني
أولا :- الخلاص النية ( يعني اقصد بعض الرجال يريد يأدب زوجته مثل ما قالوا طق نساء بنساء وهذا مثل معروف وهنا أجد الظلم ولأهانه . )
ثانياً:- أحسن الاختيار لان لاختيار الثاني أصعب من أختيار الاول وتخلص في ثلاثة نقاط
1- إما أن تكون زوجة الثانية لا تفهمك و لا تجد عنده ماكنت تبحث وهنا سترجع للأول وهنا الظلم لثانيه
2- اما أن تكون زوجة الثانية تبهرك وتجد عنده كل ما كنت تفتقده و هنا ستظلم الأول
3- اما تكون زوجة الثاني مكملها لزوجة الأولي وهنا اجد ان شاء الله العدل لانك لاستطيع ان تستغني عند واحد منهما .
ملاحظة (( بالصراحة انا لا أؤيد الزواج الثاني ابد ولكن اذا حكمت العقل أقول سبحان الله الذي شرع حكمتها وضع قوانين وأرسل رسول رحمة للاقتداء به ))