كلنا نعرف الزواج من الثانية حق من حقوق الرجل سنها الله له ولا نختلف في ذلك ولا يحق للزوجة
ان تعترض على ذلك لكن مايقرر ذلك غيرة المرأة وخوفها من ضياع زوجها منها
لكن السؤال هنا
لماذا الرجل يكون عادي في امور دينه ويتعدى بعض الحدود ويعصي الله وعند رغبته بالزواج
يتعلل بقول الله تعالى من باب اولى هنا ان يتق الله في جميع افعاله لانه عندما يتعذر بالشرع
يكون هو من يطبق الشرع لا يترك ما خالف هواه ويأخذ ما وافق هواه
_