سبحان الله أصبحنا نكرر مايقولونه أعدانا أعداء الدين في الغرب وتشكيك فيما شرعة الله لنا .
تعدد الزوجات :-
قال تعالى عزوجل ((وَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تُقْسِطُواْ فِي الْيَتَامَى فَانكِحُواْ مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاء مَثْنَى وَثُلاَثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُواْ فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلاَّ تَعُولُواْ )) سورة النساء
نناقش موضوعاً قد سنها الله وكان الأمر بيدنا أن هذا الأمر يرجع لشخص نفسه وظرفه
وقد وضعت ضوابط لذلك التعدد.
فرجعوا إلى سيرة الرسول سيد البشر صلى الله عليه وسلم وصحبه والتابعين .
ماهو التعدد ؟؟؟ وما اسبابه ؟ ... وماهي الحكمة فيه ؟.. وماهي الأمر التي يعالجة ؟...
كل هذا ستجدونه في سيرة سيد الخلق عليه أفضل الصلوات والتسليمات...
قال عزوجل (( لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِّمَن كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا )) سورة الأحزاب 21
استغرب في المرأة التي تسمح لزوجها بالخيانه مع صاحبته وتسمح له بالسفر له إلى الدولة مشبوهة
وتزعل وتقوم الدنيا إذا أتزوج زوجها عليها - سنة الله - و الأ عجب تجد أنها هيا السبب في زوجها ؟؟
عموماً التعدد حق لرجل فلا يظلم أحد بحقه
أعذروني ياأخواني وأخواتي ولكن أحبيت أن أكتب وجهة نظري وأنا أحترام وجهتكم .