الشرك خافه أبو الأنبياء ، وامام الموحدين ابراهيم عليه السلام وذلك في قوله ( واجنبني وبني أن نعبد الاصنام ) فهو طلب من الله ان يجعله وأبناءه في جانب والشرك في جانب آخر .
الشرك تعني خسارة الدنيا والآخرة ( ومن يشرك بالله فقد حرم الله عليه الجنة )
الشرك معناه القلق والتعب والتشتت ، لأن المشرك عبد أكثر من اله ، والموحد عبد الها واحد .
وهذا مثل عبدين ، أحدهما له أكثر من سيد ، فهو مشتت كل واحد من اسياده يامر بامر مخالف للآخر ، عكس العبد الآخر اللي له سيد واحد ، وهذا المثل ذكره الله في القرآن .
فاللهم أحينا على التوحيد ، وأمتنا عليه .
جزاك الله خيرا اخي عبدالله من آل بريك .