[معلومات العضو حمد ابن فهد]

بمناسبة قرب الإجازه
غلت اللحوم المأكولة..
ورخصت اللحوم المصونة..!!

يقول حضرت مؤخراً عرس إحدى القريبات.. لكم أن تتخيلوا الحزن الذي لفني حينها ، وأنا أرى الأجساد البريئة والغضة قد تعرّت وكشفت كل ما يمكن أن يكشف
صدور..ظهور..سيقان ..أكتاف!!

منذ متى ونحن نرضى بذلك؟!!

كيف رضينا لبناتنا هذا حتى اعتادوه؟!!

واأسفااااه... لم أكن أرى مناظر الأمس؛ إلا في فئة قليلة جداً من المجتمع ... لكن أن أراه في أسرنا فيا دمعة العين..
ويا حسرة القلب..

((غلت لحوم البهائم ورخصت لحوم الحرائر))

عبارة قرأتها عن أحد الكتاب العرب بمناسبة اقتراب موسم الأضحية..

يااالله كم هي مؤلمة هذه الحقيقة عن آفة التعري بين المسلمات..

تابع وفي مكان هادئ

ولتكن وقفة مراجعة صادقة مع نفسك
-كما فعلت كثير من النساء- 
 فالكلام مقنع وصحيح 100٪
http://www.safeshare.tv/w/GxGCULAnfW
ليكن لنا أيها الأحبة دورٌ في نصح بناتنا وأخواتنا فموسم الزواجات قد اقترب والعُري واضح..!!
لا بد أن ننظر إلى لبس من ولانا الله مسؤوليتهم من بناتنا وأخواتنا وزوجاتنا قبل موعد المناسبات..
كفانا غفلةً وتضييعاً للأمانة
التي سنسأل عنها يوم القيامة..
فوالله إن من الألبسة ما يستحي أن يراها من فطرته سليمة..

نصيحة من القلب لكل أخ وأخت..

{ وَلَا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِن زِينَتِهِنَّ وتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَ الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ}

تأمل كثيراً قوله عزوجل:
(وتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَ الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ)
نسأل الله أن يحفظ لنا ديننا وأهلينا وذرياتنا وأن يتوفانا وهو راض عنا.

فضلاً: ساهم في إيصال هذه الرسالة لغيرك..جزاك الله خيراً

[/SIZE]