سـبـرت غــوري والـكـوامـن سـقـنًـي
اشـواق حـلـم وعـلـم مـمـزوج مـزجـا
كـنـي عــيــوني تـعـرض افـلام مـنـي
في شاشة اشواقي والأحساس ننجا
في غـفـوة الـًلاوعـي والـوعي جـنًـي
كـنـي لـمـيــلاف الـهــواجـيـس مـلـجـا
هـــذي وذيــك و ذكــريــات مــضــنــي
وسرب الـكـوامـن فالـمـضـامين مسجا
قــادر عـلــيـهـا لـيـن خــامـرت ظــنـي
وفي خـضـرة الانـفـاس صـرت اتــأرجـا
وأثـــرت لـي أعــصــار كــنــه دفــنــي
لاهــو بــنــار و لا مــرابـــيـــع ثــلـــجــا
لــكـن بـيـن الــبــيـن حــالـي غــبــنـي
والــمــعــنــويـه صـارت الـيــوم عــرجـا
وانــا طـبــيـب وصــرت عـجـزان عـنـي
والــطــب وأيـا الــحــب مـاصــار مـنـجـا
لـيـن اتــجــهــت وقــلـت يــارب اعـنـي
واحسست في حالي من الضيق فرجا