[color="darkred"]هذي قصيده مدح في الملازم/ تركي الهقشه الدوسري حيث انه قدم علمٍ طيب مع رجل قحطاني وفعل العلم الطيب يستاهل المدح ولا شك ان الدواسر دايم والعلم الطيب عادتهم من قديم الى وقتنا الحاضر . اتمنى ان القصيدة تعجبكم.[/color]
فعلان صلب الرين والحجاجي = طراء على تثليث والمنهاجي
ثمٍ سرحت وهاجسي خاواني = بين الضلوع الحدب لاجي لاجي
يبغا مدايح من وطيت دياره =لاجيت ابروح ابطريقي وأجي
جعل السليل ديرته والوادي = والخرج بالامطار والأفلاجي
عشرين يومٍ لايحٍ بارقها = بأمر الولي ربي وانا به راجي
هذي ديار اللي فعوله بانت =شبل الدواسر فزعة المحتاجي
تركي وهو من لابتنٍ معروفه = (خطلان الأيدي) والعباد افواجي
اللي يعاديهم تزيد جروحه = وللي يصاحبهم ذراء وعلاجي
آلاد زايد وان ضما شايبهم = ينصاء تبوك ومارده هداجي
يميح حتى يرتوي من تيما = يوم الدير بالعزم فيها داجي
جيراننا وان عودت للجيره= تشهد لنا (الغلباء) ولا يحتاجي
يوم المهادي وافي مع جاره = محد نساء فعله معا فراجي
وحنا على ما قيل شيٍ واحد =من عصر ابن هدلان والهراجي
ما نستمع له وانت يا بن الهقشه =راعي جميل دوم طلق حجاجي
املازمٍ بين العرب متواضع= لك نجمة مثل القمر وهاجي
والله لو ان الترقيه بيديه= لزيد معها نجمتين وتاجي
لأنك عميد المرجله يا تركي = محدٍ هجاك ولو سمعت الهاجي
لعلم الشعر الهجاء وأوصوله = وانا اعرف المدخال والمخراجي
واختامها صلو على سيدنا = نور العباد وللظلام سراجي
اللي عرجبه للسماء ونجومه = في ليلة الإسراء والمعراجي