[size=5][font=Arial]أبو عبدالرحمن الودعاني
سلمت يمناك يالذيب على مانقلت لنا في هذه الرائعه
لكن والله إنك افحمتني بقرآءة هذه القصيده
لكن جعلك في الوجود على كل حال فأنت ماتجيب إلأ الجزل ولاترضى إلأ به
تقبل الود والتقدير
من محبك ومغليك : دغش البطي[/font][/size]