يالربع هذي قصة القصيده اللي مطلعها
راحت على الباب الايمن فوق مكسيما=والشاص عيا حلال القوم يلحقها
للشاعر عبد الله بن شايق العاطفي
القصه:
شاعرنا عبد الله بن شايق كان متجه لروضه خريم ومعه واحد من اخوياه
وقفو يبون يعبون بانزين
وهو يقز البنت اللي بوسط المكسيما
الرجال راح وطي
المهم
طلعو سوا من المحطه
وهو يقول لخويه
الحق المكسيما
قال ابشر
المهم ماجابوها
رااااااحت نعنبوهااااا
وقال هالقصيده
راحت على الباب الايمن فوق مكسيما =والشاص عيا حلال القوم يلحقها
كتم لها السايق المجنون تكتيما=ياليتني في محل الورع سايقها
إمغيم الأربع البيبان تغييما=ماهي بـله ضنتي إن الورع سارقها
خلوا عيوني مثل هداج أهل تيما=قلت أمسح الدمع مير الدمع مغرقها
أمشي وعد النجوم الساريه ليما=أشوف الأرض البعيده وآتحققها
ماغير أقسم على عودي تقاسيما=أدله النفس وأطربها وروقها
ياشاصي اللي عجزت تجيب مكسيما=لاعاد يطري عليك إنك تسابقها
يامن يسلم على البي إم تسليما=كان المكاسيما فيها خير تلحقها
::::
:::
::
:
اتمنى ان تنال اعجابكم
تحياتي لكم