هو كذا شكله يبي ينهيــها
لا ذكرت محبـــــــــــــــــــــته
أتكاثر صدتـــــــــــــــــــــــــــه
و أرجع لنفســــــــي و أقـــول
و الله ما هي عادتـــــــــــــــــه
القساوه باينه بعيونــــــــــــــه
كل ما أشكي تزيد طعونـــــــه
قام يتباهى بجـــــــــــــــــفاه
و يتمادى في خطــــــــــــــــاه
و يتفنن في عذابــــــــــــــــي
و يبتســـــــــــــــــــم لا قلت آآآه
إن تركته احترق بغيابـــــــــــي
و إن تواجهنا لعب بأعصابــــي
ودي أتجاهل غــــــــــــــــــلاه
و أن حكى ما أحكي معـــــاه
بس هو ساكن بقلبـــــــــــي
و عارف البير وغطـــــــــــــــــاه