هذي القصيدة قالها جدي والشاعر المعروف / دحيم بن مروان الولامين الودعاني الدوسري (( رحمه الله عليه ))
طبعاً مناسبة القصيدة : قالها في خواله المخاريم حينما زار محسن بن مصيبيح آل مشهاب من آل معيلي المخاريم ولما أتاه وسلم عليه أخبره بأن الشيخ ظافر بن سمرة الهلقمي شيخ قبيلة المخاريم قد إنكسرت رجله بسبب وقوعه عن ذلوله ولما أتى الشيخ ظافر بن سمرة الهلقمي أتاه باثنتين من الغنم لتكريمه وقد قال هذي القصيدة التالية مبيناً خصال الشيخ ظافر الحميدة :
ماجور يا اللي ينجي الدرك لا حان
وإن جا الملاقى غدا بالمدح كله
يا ليت رجله بعد تشرى بالأثمان
ولا الردي في مطاحه فدوة له
ابكيه يا اللي لبوسك ثوب سبهان
لاختف زملك وخلوه المفلة
ويبكيه نجر يروده كل داقان
سير على الكيف يا اللي مشرع له
ويبكيه جيش مناكيف وعطشان
عقب الصلف ظمرٍ كنها الأهلة
ويبكيه وجنا حفاها تو ما بان
فترت من اللح قد هي مستخلة
حامي عقاب النضا لا ثار عكنان
خج القبايل وقايع بندقٍ له
كم ذود حف شعاها عقب مقطان
يا ويل من صحبه ياخذ محله
هذا كلام يغنيه ابــن مــروان
مدح على الفعل زينٍ في هلٍ له
من لابة يلطمون الشره لا بان
ويا سعد أبو من خوالي محزمٍ له
خوالي اللي توطي الشره لا بان
كم نادرٍ فارقوا به من أهل له
كم جادل لبسوها شين الألوان
وكم فرقوا من خدينٍ هو وخله
لست شاعراً ولكن أحفظ الكثير من القصايد من شعراء قبيلتي آل ناهش،،،، ومن شعراء
خوالي آل مروان قبيلة الولامين،،،، ومن شعراء العطوان المعيلي قبيبة المخاريم جداني .... إنتظرونا في الأيام المقبلة وأنواع القصايد بإذن الله .....
وشكراً .......... تقبلوا تحياتي ،،،، أبو سيف الناهشي ...