مرحباً عند العجاليـن واهـلاً بالجميـع=في محل شيوخنا إللي لنـا وأنـا لهـا
عند ربعاً من الأوايل يعشـون الجويـع=ويحتمون الدار لامن انتخـت برجالهـا
يومها بالرمح والسيف والظرب الشنيـع=والعرب تعرف وتذكر بطيـب أفعالهـا
معجب وحزام كانوا لها سـوراً منيـع=وهم هل الديرة وهم شمسهـا وظلالهـا
والوداعـة دايمـن مايظيعهـا الوديـع=واليسود تخلـف العـز بيـن أشبالهـا