اقتباس:
شاعر يكتب الطبيعه العذرية من جديد بعد أن خدش حياءها التطور المزعـوم ,,
ذهبت بنا إلى مضارب الشيخ لافي يابن صمهود ..
قصيدة الأصالة و الجمال و التسلسل في المسـ/راح و المهـ/ داف,,
يازينهـا لابكّرالـوسـم بالسـيـل
والروض عقب السيل خضرًسموعه
ثم داعبه من عقب سيلـه هماليـل
حتى يزوف العشب من كل نوعـه
وعينتهافي خايـعً عقـب ماسيـل
قفرًجنابـه مانـزل فـي افروعـه
هـذي مباهيـل وهـذي مشاميـل
وطياحها للصوت عجـلً رجوعـه
طياحها يغضي على الصوت ويميل
يجي على الوداه ولف و مُطُوعـه
وانحركت قعدته شفـت التهاويـل
مثل الدريك اللي تسابـق فزوعـه
صح لسانكـ
ودمت في سمـو ..
في البيت الأول ذكرت ( مرحبا الف ) و من الأمور التي لا يحبذها النقاد ( و حاشاني أن أكون منهم ) هو إستخدام الشاعر للمفردة الغير دارجة في مجتمعه و محيطه الداخلي ..
مجرد ملاحظة و قد تكون في غير محلها ..
حفظك الرحمن أيها الصلف ..
|
اخوي الغالي افلاطون دوسر
ارحب ياغالي وصح الله بدنك وبيض الله وجهك على المرورالذي اسعدني كثيرً وملاحضتك لها مكانتها عندي سوا وافقت الصواب ام لم توافقه