شاعر يكتب الطبيعه العذرية من جديد بعد أن خدش حياءها التطور المزعـوم ,,
ذهبت بنا إلى مضارب الشيخ لافي يابن صمهود ..
قصيدة الأصالة و الجمال و التسلسل في المسـ/راح و المهـ/ داف,,
يازينها لابكــّرالـوسـم بالـسـيـل = والروض عقب السيل خضرًسموعه
ثم داعبه من عقب سيلـه هماليـل = حتى يزوف العشب من كل نوعـه
وعينتهافي خايـعً عقـب ماسيـل= قفرًجنابـه مانـزل فـي افروعـه
هـذي مباهيـل وهـذي مشاميـل = وطياحها للصـوت عجـلً رجوعـه
طياحها يغضي على الصوت ويميل= يجي على الوداه ولـف و مُطـُوعـه
وانحركت قعدته شفـت التهاويـل= مثل الدريك اللي تسابـق فزوعـه
صح لسانكـ
ودمت في سمـو ..
في البيت الأول ذكرت ( مرحبا الف ) و من الأمور التي لا يحبذها النقاد ( و حاشاني أن أكون منهم ) هو إستخدام الشاعر للمفردة الغير دارجة في مجتمعه و محيطه الداخلي ..
مجرد ملاحظة و قد تكون في غير محلها ..
حفظك الرحمن أيها الصلف ..