هذه القصيدة قالها الأمير ماجد بن جفيران الحقباني عندما كان يمر على زميقة ويرى بيت الشعر أمام بيت المرحوم محمد بن عبدالله آل محاول الذوي وهو مفتوح أمام الرايح والجاي وخلفه أبناءه من بعده وعندما شاهد الأمير ماجد أن بيت الشعر كلما مر عليه وجد فيه رجال ورأى كل من شافه وهو متعومس هزع وتقهوا ومفتوح أمام الرايح والجاي وكل ما جا لقا سعد بن محمد موجود فيه وأخوانه يستقبلون ويرحبون ولقى عندهم العلوم الطيبة قال هذه الأبيات وفيها :
سلامي يامن حط بيته على الدرب = بيت الشعر ومكمل به دلاله
بيت على السكه ورى الخط من غرب = لامره العمسان وقف وجاله
راعيه منعور وللمرجله طرب = سعد بن محاول جعل يكثر مثاله
في المرجله وافي وفي غيرها ورب =عوايده كسب الثناء والجماله