هذه هي الدنيا تجمع وتفرق ألم و أمل دار فناء لادار بقاء ولا يدوم الا الواحد الأحد عز وجل.
الوالدين والأخوة والأخوات لايحل محلهم احد
والصديق الوفي المخلص يصعب أن تجد من يحل محله في هذا الزمن الذي طغت فيه
صداقة المصالح الشخصيه على العلاقات بين البشر وكثر الكذب والخداع.
ولكن الدنيا لازالت بخير . وعساكم ماتفقدون غالي .
شكراً لهذا الطرح الهادف والمميز .
تقبلي تقديري وأحترامي