هذا والله الكرش وجه لوجه وحاضر بحاضر وعدانا مانداينها وما يتقدم على القوم كود خيارها وما شيخوه ربعه الا وهو كفووووووووووووووووووو لاهنت يا ابو عبدالمحسن على القصه الاكثر من رائعه