شاعره بخوت المريه
بخوت المريه اشهر من نار على علم لها باع طويل في عالم الشعر النسائي الكل يعرفها من خلال ما يردد من شعرها حاولت ان اجمع واكتب عنها نبذه تعريفيه
نسبها
بخيتة بنت عايض ال عذبة المري المعروفه بأسم بخوت
موطنها :
عاشت بداية عمرها جنوب منطقة الاحساء مع والدها على عد (الزرنوقة) وكذلك حول بير (فاضل) وكلاهما موارد لقبيلة مرة
حياتها الاجتماعية
كانت يتيمة الام وقد تزوجت ثلاث مرات ولكن لم ترزق بذريةوقد عاشت في بداية حياتها مع والدها عايض المري،
تنتسب بخوت لعائلة آل منيره ... والذي يقطن غالبيتهم في مدينة المره بجنوب قطر
شاعريتها:
كتبت بخوت الشعر وهي في سن مبكرة في الثامنة من عمرها تقربيا ولقد تطرقت لجميع اغراض الشعر النبطي من مدح وغزل ووصف ورثاء ومحاورة
والشاعرة هي عمة ( الشاعره العملاقه .. الراسيه )
وفي اجمل قصايدها قالت :
وقالت
وقالت رد على من علق على جراءتها الشعريه
أما في وصف السيارات فقد برعت الشاعره فيه
لها في الأحلام
ولها ايضاً في الحكمه
نوادر من قصائدها
وهذي الابيات قالتها بخوت عندما كانت اختها تعالج من مرض السرطان في لندن وكانت الشاعرة في ارض الوطن حيث قالت هذة الابيات تشكر الذي صنع جهاز الهاتف وتتمنى مرافقة اختها ( نوره) التي وافها اجلها المحتوم هناك حيث قالت
وقالت كذلك في وصف ناقتها الت ي كانت تسميها (ذروة)
تقول بخوت المريه وهي أشهر من تكلم عن السيارات من النساء :
وقالت في الفراق :
وتقصد بالحمرا : السيارة ..
وقالت بخووت المريه تتمنى حياة البر والبادية :
وفاتها
عندما تقدم العمر بشاعرتنا استقرت بقية عمرها في مدينة الدمام يمنطقة تسمى ( كمب البدو ) وحاليا اسمها ( حي البادية) حتى توفيت هناك عام 1995 ميلادي.
الله يرحمها ويسكنها فسيح جناته