الأبيات هي للشاعر مفضي بن ولمان الأحمدي الحربي وقد جاور العليان من من عبده من شمر
( ربع معشي الذيب )
وتزوج منهم وانجب ولده حمود وبعد ان كبر حمود حصل مضايقة له من ابناء خاله اثناء لعب او ما شابه
فرحل مفضي عائدا الى قبيلته بعد ثمان سنوات من الجيرة وقال قبل ان يرحل :












ولكن لم يرق الجو لمفضي هناك فقرر الرجوع الى العليان الذين يسكنون ضواحي جبل رمان فرجع لهم وقال هذه الأبيات الشهيرة :
















والقصيدة تدل على الحدث بوضوح ...
وبعد عودته وسماع هذه الأبيات قام العليان بمنحه عدد من النخيل ( حير نخل ويسمى حوطة ) من نخيلهم الواقعة
قرب الروضة جنوب شرق حايل ولا زال يسمى بــ( حير الأحمدي )

هلابكم احبتي وشاكر لكم تواجدكم المميز واطارئكم لي وهذا وهو الوقود لي لتقديم مايرقى لأذواقكم اللتي لاترضى الا بما هو مميز

هلابكم احبتي وشاكر لكم حسن تواجدك الرائع
لكم مني فائق التقدير والاحترام

يعطيك العافيه يابومطر على هذا الطرح ولاهنت




تحيـــاتي وتقديــــري

بيض الله وجهك يابومطر على النقل الجميل والرائع