أخواني الكرام ,,,,,,,,,,,,السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,,,,,,,,,,,,,,,


أسعد الله أوقاتكم باليمن والمسرات ,,,,,,,وهذه قصه ربما تكون معروفه لدى الكثيرين منكم , ولكن لأنني لم أجدها في المنتدى, أحببت عرضها على انظاركم الكريمه , راجيا أن تنال إستحسانكم .
وهي أنه كان بين شين الحلايا الرجبان و ابن بندر الهاجري رفقه وصحبه , وفي سنه من السنين , قدم الهاجري وربع معه من الهواجر على جيشهم من صوب مكه حاجين ومروا على الوادي ناصين شين الحلايا , وقال ابن بندر هذه الأبيات مغنيآ بها وهم على الهجن :

ولكن وللأسف لم يكن شين الحلايا حاضرآ عند مقدمهم , وقام ربعه الرجبان الحاضرين
بواجب الضيافة لهم , وعندما عاد شين الحلايا وعلم بمقدمهم وقصيدتهم في حال غيابه , بكى وتغنى بهذه البيتين:

,,,,,,,وهكذا الرجال الطيبين في معرفتهم وخوتهم يفرحون بظيفهم ويعطون الرفقه والخوه حقها من التقدير والإكرام كما فعل شين الحلايا رحمه الله تعالى ,,أرجوا ان تكونوا قد أستمتعتم بهذه السالفه التي أستمتعت بها كثيرا ,,,,,,,ولكم كل التقدير والمحبه أخوكم المحب / المهلب .

مرحبا والله ومسهلا بالقرم اللي حاضر ماهوب غايب علومك كلها طيبه يابو زيد , وشرفتني بمرورك وتعليقك الطيب , ووجهك أبيض يالغالي ,,,,وتقبل تقدير وإحترام أخوك المحب / المهلب .

أخي العزيز / مبارك الخييلي ,,,,مرحبا والله ومسهلا بك يالقرم الغالي , وشرفتني بمرورك وتعليقك الطيب , والسوالف الطيبه تجذب الرجال الطيبين شرواك ,,,,,ولك كل التقدير والمحبه .