بسم الله الرحمن الرحيم ,,,

كم صرخت يارمزي , وكم عانيت يانصري

كم آلموك يا رجل التاريخ , وكم غبنوك وقهروك بظلم وتجريح ..

كان الرسول صلى الله عليه وسلم يستعيذ من الغبن وقهر الرجال , فآهاه من قهر الرجال .

آآه من الظلم , آآه من الجور ,, آآه من التسلط .

* يُمهل الله ولا يهمل ...
يزيد المتسلط قوةً وجبروت , ليُلبسه في أوج قوته وجبروته , لباس الضعف والوهن
والفضيحة الباجلة المجلجلة .

لا أله إلا انت ياسميع يامجيب , لا اله إلا أنت ياناصر المظلومين , لا أله إلا أنت ياكاشف
الغطاء عن المتجبرين .

أنطقهم سبحانه , بلسانهم كشفوا أنفسهم , بلسانهم فضحوا عورتهم , بلسانهم تراءوا للناس
صاغرين .

نصبوا أنفسهم ملوكاً وأباطرة وزعماءاً , فأنطق الله زعيمهم : بأنّا لكاذبون وأنّا لصاغرون .

أنطق الله زعيمهم : بأنّا لفاجرون

أنطق الله زعيمهم : بأنّا مغيبين للحق وباطلون .

فلا أله إلا الله أنت ياناصر كل مظلوم , ويا مكلب جرح كل مضيوم .


@@ أخواني الأشراف ياأبناء النبلاء الأعفاف !!!
أستبيحكم العذر بأن أطرح بين أيديكم , نسخة من ذلك التسجيل الذي أنصفنا
كنصراويين قبل أن ينصف الكثيرين غيرنا من من سُلب جهدهم وأغتصب حقهم .

عقود من الزمن والظلم والسلب والفساد هو خارطة طريق ذلك الفريق الكرتوني .

عشرات البطولات تذهب من أمامنا وجهودنا وعرقنا يتصبب من الكؤوس التي
يحملونها , ولم نجد من ينصفنا ويقول لنا , بل أنتم الأعلون , بل أنت الفائزون.

حاربونا وقاتلونا من أجل إعلاء فتاتهم الزرقاء ..
كمموا أفواهنا وألجموها , لكي لا تتسخ شُرعة زفاف فتاتهم في كل موسم
بأي عبارات تشكيك قد تُعكر صفو نزاهة فريقهم المزعومة وبطولاتهم المسلوبة .

وفي نهاية مسرحية أمتدت فصولها لعشرات السنوات , يخرج إلينا مخرج فصول
هذه المسرحية التي لا تختلف عن مسرحية الممثل المصري عادل إمام( الزعيم) .

ويكشف لنا زيف هذه المسرحية التي عاشت بيننا لسنين , وأنها لم تكن تحمل غير
كلمة ( مسرحية ) فلا يوجد مضمون ومعنى يُفسر كلمة مسرحية غير كلمة مسرحية .


@@@ هاكم البيان وهاكمُ الدليل والبرهان !!
على إنكشاف مسرحية زيف السنين , وإنكشاف دار الفساد والعبث بالتاريخ .

فهذا مقطع من التسجيل الكامل , لإعترافات رئيس نادي الهلال الذي نقدم له
له باقات الشكر والإمتنان , على كشفه لمسلسل الظلم وبطولات الزيف التي
كانت تختبئ وراءها بطولات الهلال , وكيف يصف بأن فريقه حقق بطولات
بمساعدة التحكيم ويتهم التحكيم بالفساد وان فريقه كان يسير هذا هذا النهج.