[معلومات العضو ابوعبدالرحمن الودعاني]

((حسين براك هادي الحضيري الدوسري ))






هذا الرجل العاقل الفذ الذكي الكريم الذي إستطاع وبكل جداره أن يعتلي كرسي مجلس

الأمة ممثلاً لدواسرخاصه ولباقي أبناء دائرته عامه والذي أعجب به الجميع حيث إستطاع

أن يعتلي هذا الكرسي مع أن الدواسر ليسوا أغلبيه في المنطقه..

نسبه وولادته ودراسته:

ولد بالكويت بتاريخ 1/8/1957م وهو من فخذ المشاويه الدواسر وتدرج في التعليم حتى

إلتحق بكلية الشرطة وتخرج منها بديسمبر 1978م حتى وصل إلى رتبة مقدم.

المناصب التي تقلدها بوزارة الداخليه:

1-رئيس قسم الفحص الفني والأختبار بمرور محافظة الأحمدي سنة 1981م.

2-رئيس قسم الفحص الفني بالأحمدي 1984م.

3-رئيس قسم الفحص الفني محافظة حولي1988م.

4-رئيس قسم الفحص الفني محافظة الجهراء 1989م.

5-رئيس قسم الفحص الفني محافظة الأحمدي1990م.

6-رئيس قسم الأختبار مرور حولي 1991م.

7-رئيس قسم الأختبار مرور الجهراء 1993م.

8-رئيس قسم التدريب والتأهيل بمحافظة العاصمة 1993م.

9- رئيس قسم الأختبار بمرور محافظة الأحمدي 1993م.

10-مساعد مدير مرور محافظة الأحمدي1995م.

كما أنه رأس وفود لأمانيا ومصر وحصل على لقب الضابط المثالي لسنة 1988م

وحصل على وسام التحرير لدولة الكويت من حضرة صاحب السمو

أمير البلاد سنة 1991م.


حسين براك وتمثيله لشعب:

فاز أخونا وإبن عمنا (حسين براك الدوسري) بإنتخابات مجلس الأمة الكويتي سنة 1996م

عن الدائرة 24 وتظم المناطق التاليه (الفحيحيل - المنقف - القرين ) ولكن لم يحالفه

الحظ في أنتخابات 1999م وكذلك 2003م ولكن كان يحتل المركز الثالث وبفارق بسيط جداً.

والدواسر في هذه الدائره لهم عدد لا بأس به .


صفاته :

عرف عن (أبي براك) أنه من أكرم الناس ومن أبسطهم وجهاً ومن أحنهم على بني عمه

وإخوانه فهو دائم السعي لهم بالخير المدافع عن حقوقهم المناصر لهم في شدائدهم

فأكثر الدواسر في الكويت إذا أصابته شده توجه له فوجد الفزعة والمساعده.

كما أنه يُقدر ويُحترم من جميع القبائل الأخرى فعند وقوع مشكله أو دم

بين الدواسر وغيرهم أو بين القبائل الأخرى وأحتاجوا إلى جاهيه فغالباً يكون

أبو براك أحد وجوه الجاهيه.

يعرف عن حسين براك وإخوانه تدينهم وتمسكهم بالشرع المطهر وحبهم للخير وعمل

الخير والمداومه على تفقدهم لبني عمهم الدواسر .

هذه نبذه بسيطه عن هذا الرجل الغالي على قلوبنا والحبيب إلى نفوسنا ونعدكم بمقابله

خاصه له فأنتظروها إن شاء الله تعالى .

.