الأخوة الأعزاء
أتقدّم بالشكر لله ثم لكم و للإدارة خاصة على ثقتهم الغالية، و أدعو الله العزيز الحكيم أن أكون عند حسن الظن.
كما أتمنى منكم معاونتي لنقوم جميعا بهذا المنتدى الحيوي
أحبّتي:
يعجز اللسان و القلم عن وصف مشاعري بهذا الترحيب الجميل و الغير مستغرب من أمثالكم
شكرا لكم فردا فردا
و دامت على المحبة أوقاتكم