هلابك
يالهجرس
والأمبرطور
يا ماخـذً كيـف النشامـى بيسـراك
مـد اليميـن الـي عساهـا الجبـارة
والا تـرى المجلـس بيصلـح بليـاك
و لا أنـت كفـو للـي كثيـر بهـاره
و إن كان قصدك وهقك كبـر مركـاك
الثوب ما يستـر إليـا صـار عـارة
و إن كان ما تفرق بين يسراك و يمناك
فحيات مـن مثلـك حياتـه خسـارة