الشيخ سيف الغوينمي من الولامين أحفادة لا زالو موجودين , كان رحمة الله في الأحساء سنة 1200 هجرية تقريباً يقال أنه في أحد المناصب .
وصلة أن جماعتة الوداعين في الوادي بينهم شىء من الحرب أو التنازع فما كان منه رحمة الله الا أن كتب هذه القصيدة وأرسلها لهم . وعند سماعهم لها أراد الله أن تكون باب لصلحٍ فيما بينهم وسميت (مصلحة) .
.